Professor, Nabil Baker (January 1948, Egypt, USA - December 20, 2010, United States), one of the greatest painters of all time the Arabs, and one of the most important figures in the history of modern art movement. Baker and helped both extraordinary talent and a stranger has to rise above the rest of the artists in the 21st century. Baker's real popular in Europe and the United States and methods of painting unique and unusual ideology.
الخميس، 28 فبراير 2013
الاثنين، 25 فبراير 2013
الأحد، 24 فبراير 2013
مرام نبيل بكير منشور رقم ( ٢ ) محمد طوسون ..ثروة بصرية بإنطباعيتها المتصلة بالشكل والتعبير والضوء ..وتأثيرات البعد الرابع إن الأسلوب المتفرد به هذا الفنان العبقري والذي يدهشنا به على نسيج التوال بصفاء فضائياته ونقاء الأعماق بلمساته الساحرة مع اللون بمزاجية خاصة ومتفردة والمتآلفة من تكوينات حروفياته لانستطيع أن نقارنها بأسلوب الفنان التونسي القدير ( نجا المهداوي ) بمدرسته الإيطالية التي وظف من خلالها حروفياته بعزلة مقصودة ومتخصصة بالأرقام تفرد بها أيضاً على الكثير من أصحاب المدارس الأوربية وخاصة بيكاسو ...فكل من نجا وطوسون له أسلوب مختلف تماماً .. ولكن نستطيع أن نقارن أسلوب العبقري طوسون بدالي وسيزان وماتيس وبيكاسو لنجد الفنان طوسون تفوق عليهم جميعاً دون أي إحتمال للإدعاء بالمجاملات أو النفاق لرسالة علينا أن نضع من خلالها تقييماً مشمولاً ..وقد يتهمني البعض بالتحيز للفنان طوسون كونه عربي ويتناسوا أن المبدع يتفوق على أستاذه ..وبالفعل الفنان طوسون تفوق عليهم جميعاً بإضافة الحروفيات ولكنه لم يتمرد أخلاقياً عليهم ..وهذا يتضح عند الفنان الخطاط العربي لأنه يعلم مدى صعوبة وخطورة تشكيل الحرف العربي وتوظيفه داخل قالب أو أيقونة أو رمزاً ليمنحنا صيغة هادفة واضحة متلائمة مع معنى الحروفيات وخاصة إذا كانت حواف الحروف ثابتة وقصيرة وطويلة إلى جانب صعوبة تحويرها في الحروف الهندسية مثالاً داخل شكل إسطواني .. وتفوق طوسون كان واضحاً لكل من يقيم لفن للفن وليس لمعركة جنس أو عرقيات أو ديانات . الإحساس الذي يزرعه طوسون داخل أعماله بالأشكال الصلبة والضوئية تحمل مدرسة سيزان بثلاثية أبعادها وتعدد الوانها ولكن مايميز طوسون الحرف الذي منح أعماله البعد الرابع بتراكماته البصرية على سطح العمل وهذا نعتبره مفهوماً حديثاً وجديداً في الأساليب الفنية ولاأدري سر التكتم والتخوف في نشر وتوثيق هذا الأسلوب المناهض لكل المدارس الأوربية من المسئولين لمؤسسات الثقافة والفنون في مصر والوطن العربي ... والذي يمهد الطريق لتاريخ مدرسة فنية عربية معاصر ة. ( لوحتا فتبارك الله أحسن الخالقين - و - سبحان الله ) والتي تشكل صدى من الآفاق البرزخية على سطح العمل لأشكال خالية من التقليد لنجد أنفسنا أمام لوحة درامية بحيوية أنماطها وأبعادها الأربعة وتحديداً لفكرة هذا الفنان العبقري ونظرته الفائقة الإحساس للبحر والأرض والسماء والحرف ..إنه عالم طوسون .تأملوا معي إحساسه بمساحة اللوحة وتفاعله الواضح المنعكس بوميض من الروحانية والمعية الصوفية التي تتجلى لإدراك نور الله بدقة متناهية لاتخطئ النور ليمنحك أيها المتلقي مشاركة روحانية تأثيرية لاتشعر من خلالها بالمسافات لشفافية اللقاء النوري في إنسجام وتفاعل مع عالم الرزخ باللون والشكل يفسر بذاته وبتلقائية إيمانك بالواحد الأحد لتلتقط أنفاسك أيها الناقد في فضاء محمد طوسون عليك أن تستحضر مكنونات عقلك لتستطيع إستيعاب الحوار الفلسفي الصوفي المطلق بعيداً عن النسبية والفراغ والكتلة لتلتقط الحس أولاً بروحك ويكتشف عقلك بعدها كل نظريات ماسبق ..عليك أيها الناقد أن تملئ روحك قبل عقلك بجوهر التأمل وليس بعنصر المقارنة ..وأعلنها هنا لكل نقاد العالم العربي أنتم جهلتم الطريق المؤدي لعبور عالم طوسون تحليلاً وتفسيراً وكثيراً من نقدكم باطلاً بتكهنات وهمية من نسيج جهلكم لمحراب الإلهام بمدرسة طوسون ... حتى بفكرة الأبعاد التي تجلت بتعددها وحسها البصري ..فأعمال طوسون كما ذكرت في منشوري رقم واحد ..في حاجة إلى تحليل روحاني قبل التحليل النظري ..لذا عليك أيها الناقد أن تعي أنك تتعامل مع لغز سرمدي بتكوينات ذات أربعة أبعاد ترافقها أبعاد أخرى تطفو على مساحات المبدع .. محمد طوسون ماهي تلك الأبعاد المرافقة ...إنتظروني في المنشور رقم (٣) لنتعرف عليها معا ونكتشف المزيد في مدرسة طوسون البكتو جراف
السبت، 23 فبراير 2013
منشور رقم 1 - مرام نبيل بكير عالم الفنان .. طوسون .. في حاجة ماسة إلى قراءة متوسعة وتحليلات منهجية علمية دقيقة بما تحمل ابداعاته من مسميات جليلة إستطاع صياغتها وتشكيلها بمجموعة من العناصر والنقاط داخل طبوغرافيا ممتدة على مساحات إبداعاته بثلاثية أبعادها وكانت الحروف فيها من المسلمات المحددة داخل التصوير الإيقاعي الراقص بلحن منتظم ومرتب ليضع المتلقي وكأنه أمام مادة فنية مرئية يمتزج فيها حتى الإنصهار الروحي داخل تلك المساحات المجردة التي شكلت لنا خلقاً ابداعياً برؤية بصرية معاصرة بأعجوبة مفارقاتها وكينونة هدفها . وللمتأمل لأعمال الفنان القدير وبروفسور الإبداع محمد طوسون ..تواجهه عدة تساؤلات وحوارات تعجبية مستغرباً حيناً وذاكراً كلمة سبحان الله أحياناً كثيرة للمفهوم الحروفي لهذا الفنان العاشق له بفطرته الموروثة عن والده الفنان الراحل فهمي طوسون ..ولذا من الصعب أن يجد الناقد تحديداً لمدرسة الفنان طوسون .. حتى مسمى البكتو جراف لايمنح الفنان عبقريته الحقيقية لتلك المدرسة الفنية الهندسية العلمية التي تمثل تاريخاً فنياً ثقافياً لمصر يواكب ويوازي تاريخها الفرعوني والقبطي والإسلامي بمختلف مدارسه الفنية والثقافية والعلمية . وعندما يأخذنا الفنان طوسون إلى عالم فضائياته بهيمنة وهمية برزخية من خلال حروفية تصويرية ليجعلنا نتعايش في الواقع الأصل وليس واقع الحقيقة التي نعيشها بمرارتها وحيوانياتها المستأسدة المشوهة . وأسمحوا لي أن أطلق كلمة مجازيات سحرية تتراقص داخل مساحات الفنان طوسون برشاقة منبثقة ثلاثية الأبعاد عميقة بحروفياتها مخادعة بزخرفياتها ثابتة هندسياتها مثيرة بأشكال تعبيراتها ليمنح الفن رسالة إنسانية روحانية صوفية جديدة . وعندما نتأمل لوحة ( ماشاء الله ) عليك أيها المتأمل أن تترك جسدك على الأرض لأنك سوف تقلع بروحك إلى عالم الفنان طوسون بطهره ونقائه الذي لاتلتقي فيه سوى الأرواح لتغتسل بماء عنصره الرؤية واللون .. أما إذا أردت أيها الناقد الإقلاع فعليك أن تحمل عقلك داخل حيز من روحك لأنك سوف تكون في معية فنية علمية رياضية ميتافيزيقية مركبة بكيمياء اللون ومصنعة باختراع فرعون مصري سيجعلك تنطلق داخل حيز مادي وبعد تصويري ووهم تأثيري غير الكثير من المفاهيم البصرية بأدلة تجريبية . لنبدأ معاً أيها النقاد والأكاديميون والفنانين في إكتشاف مالم يتطرق إليه أي ناقد في مصر أو الوطن العربي لمدرسة الفنان البروفسور طوسون ...لنبدأ معاً بهذه الأيقونة التي إخترعها وولفها طوسون من خياله لنجدها وقعت تحت تأثيرين وهما الطيران والسباحة في الفضاء وتلك بالطبع من وجهة نظري علمية وليست محض خيال ولكن نكتشف فيها إحتمالات جديدة وهذا هو دور الناقد الأكاديمي المختص في منح الفنان صاحب العمل كل حقوقه ومكنون قيمة تعبه وعبقريته ..الإحتمال هنا أن الأيقونة خضعت لإحتما آخر وهو التعلق وهذا ينطبق تحت مسمى الإكتشاف وقد يكون الفنان طوسون يقصده أو لم يقصده .. لايهم ..فالأهم هنا أن تتكتشف له أيها الناقد وأن تمنح بإكتشافك رؤية للمتلقي أيضاً ..وهنا نستطيع أن نقول بأن الفنان طوسون جعلنا في هذا العمل أن نكتشف أيقونة حروفية لرمز من خياله نجده يطير فيسبح ثم معلقاً على سطح مساحة فضاء اللوحة بتصور بصري على القماش بتمثيل لوني متطور لم نكن نعرفه من قبل وحروفيات تمثل مفهوماً لأسلوباً تجريدياً بإنطباعية بصرية فكرية وكأنها في لقاء صوفي روحاني تعانق الفضاء ..من هنا نستطيع أن نشهد لولادة مدرسة جديدة ذات نمط تكعيبي تركيبي بمنظور بعدين ليضيف إليها الفنان البعد الثالث من خلال حروفياته الهائمة السابحة ..ومايبهرنا هو كيفية حفاظ الفنان وسيطرته على سطح اللوحة بكافة جوانبها مقتحماً هذا السطح بمنظور حروفيات بمنطق جوهري يحمل الكثير من المعاني والتفسيرات هائم وسابح بإمتداد العنصر الحركي متآلف ومتجانس داخل المساحة وبمزاجية تعبيرية متفاعلة بأبعادها الثلاث ... وهنا إسمحوا لي أن أخبركم أن رؤية كل من قام بالنقد للوحات الفنان طوسون لم يكن يملك الرؤية الصحيحة عندما أقر أن لوحات الفنان تحمل فقط ثلاثة أبعاد .. التقي بكم في مقال تالي لنكتشف معاً كم بعداً تحمل أعمال الفنان العبقري .. محمد طوسون ...... يتبع
الجمعة، 22 فبراير 2013
Professor. N. Baker ..Tells us In Egypt, Egyptian artist .. And artistic flavor Arab art in the sky Is an artist ... Mohamed Toson It is wonderful to find photography grows through technical schools and gives us more freedom, and will not be Picasso is unique in the world of shadows and light, after it emerged in the Arab Middle East Egyptian artist Mohamed Toson, school of new schools of art, which added Arabic letters to the palate urban, General invitation to all academics in Europe and America to study this school Egyptian pharaoh
Professor. N. Baker ..Tells us In Egypt, Egyptian artist .. And artistic flavor Arab art in the sky Is an artist ... Mohamed Toson It is wonderful to find photography grows through technical schools and gives us more freedom, and will not be Picasso is unique in the world of shadows and light, after it emerged in the Arab Middle East Egyptian artist Mohamed Toson, school of new schools of art, which added Arabic letters to the palate urban, General invitation to all academics in Europe and America to study this school Egyptian pharaoh
Professor. N. Baker .. Erzählt uns In Ägypten, ägyptische Künstler .. Und künstlerischen Geschmack arabische Kunst in den Himmel Ist ein Künstler ... Mohamed Toson Es ist wunderbar zu finden Fotografie wächst durch technische Schulen und gibt uns mehr Freiheit, und werden nicht Picasso ist einzigartig in der Welt der Schatten und Licht, nachdem es im arabischen Nahen Osten ägyptische Künstler Mohamed Toson entstanden, in der Schule von neuen Schulen der Kunst , die hinzugefügt arabischen Buchstaben auf dem Gaumen urban, Allgemeine Einladung an alle Wissenschaftler in Europa und Amerika zu studieren diese Schule ägyptischen Pharaos ..
الثلاثاء، 19 فبراير 2013
في أتيليه القاهرة - ١٧ - ٢ - ٢٠١٣ ...قاعة الفنان العالمي .. محمد ناجي .. تحتضن إبداعات أميرة مصرية ... الفنانة الجميلة ..إيمان سعد بقلم الفنانة .. مرام نبيل بكير على مدى السنوات الخمسين الماضية ..أكدت المرأة العربية وبالأخص الفنانة التشكيلية العربية وجودها وحضورها القوي على الساحة الفنية العربية والأوربية .. وهاهي أميرة مصرية تستكمل مسيرة الوجود والبقاء على أرض القاهرة عاصمة الثورة .. قاهرة إبن العاص .. عاصمة الثقافة والعلم والنور .. معرض الفنانة الجميلة ..إيمان سعد وكما هو المعتاد في معارض تخص المرأة العربية بوجه خاص تحمل دائماً أحداث المعرض الحلو والمر في تقرير المصير بين تعدد الإختلافات والأسئلة بـ متى وأين ومع من ..؟ وهاهي أعمال الفنانة الطموحة المثيرة بتنوع موضوعاتها وتميزها بأرتماسية الفكرة الفنية التي تسعى من تلقاء نفسها بجدية مضمونها التي تؤكد من خلالها بنية شكلية بأسلوب أكاديمي غير أنه متحرر من القيود ولكنه يظل متأثراً بمورفولوجية العناصر التي أثبتت لنا قدرة الفنانة بأمتلاكها لأسطح أعمالها ودقة سيطرتها على التناغمات اللونية التي منحت لأعمالها تأثيرات بصرية مرتبطة بالمنطق الأكاديمي متحررة بالتناغمات اللونية بين تجريدياتها وتعبيراتها ... ولاشك أن المتلقي لأعمال الفنانة الجميلة إيمان سعد سوف يجد نفسه مغموراً بين أحضان فنانة ثورية ترفض فرض الحدود على مساحات أعمالها ومن هنا هي بالفعل إستطاعت التحرر من أن تكون أعمالها تنتسب إلى تكنيك التصميم ليقع المتلقي تحت تأثير الإلهام الإبداعي الذي تعمدته الفنانة الجميلة لنهاجر معها عبر مساحات أعمالها بلا قيود ودون صيغ تتقيد بقواعد أكاديمية المتأمل لأعمال الفنانة الجميلة سوف يشعر انه أمام مرآة تعكس له نفسه ومشاعره وأحاسيسه من خلال عدة مشاهد وملامح صيغت بحرفية فطرية وكأن الفنانة وريثة لعائلة فنية صقلت بموهبة ملتصقة في مشاعرها وثقافتها .أيضاً تلاعب الفنانة بالألوان ومزجها بفواصل ضوئية على أسطح معظم أعمالها ( وهذا مانوه عنه الفنان القدير .. السيد عبده سليم في تقديمه الإبداعي على صفحات كتالوج الفنانة - بعبارة بياض الثلج وضوء النهار ) لتضع بصمة على أعمالها بتأثيرات بصرية خاطفة على الأشكال بوعي من القيم اللونية بناريتها وبرودها وتارة بدفئ حسي بلمسات ناعمة تعزز من خلاله دينامية الحركة وتبرز به المشاعر والرؤية . وأدهشتني الفنانة الجميلة ببقاء خطوطها الأساسية التي تمنح للمتلقي خيطاً لتحليل المضمون والتواصل مع التكوين دون أي تعقيد يلتبس عليه في قراءة العمل ليكتشف حسه الفني مع تخيله دون تردد قد يرى الناقد الأكاديمي في أعمال الفنانة صخباً لونياً داخل الأشكال لايشعر به المتلقي وإن شعر به قد لايجيد الوصول إلى هدف الفنانة من هذا الصخب الذي حاولت به كسر القيود من أجل إظهار القيمة الجمالية لحالة الواقع الذي تراه بعنفه ونوازعه فنجد العناصر تمازجت بفكر تعبيري فطري بميتافيزيقية إنسانية عقلية تلهب مخيلة المتلقي مع معالم الأشكال والكتل اللونية . من مجمل قراءات أعمال الفنانة الجميلة ..إيمان سعد .. سوف يجد المتلقي دراما إنسانية تقدم من خلالها الفنانة وجهة نظر تحمل المساحات فيها بعض الترميز ات المجسدة المتدرجة حيناً والممزوجة حيناً بفطرية واضحة ومحرضة بمفراداتها وعناصرها بهواجس وظفتها الفنانة في حيز الالواقع المطلق وبتناقضاته وإرهاصاته بتبايناته ومتضاداته ..وهذا هو الوجه الحقيقي لفنانة تلقائية بخجلها وصفة الإيمان التي إمتزجت بإسمها تصور لنا عمق مشاعرها في إنجازات إبداعية بآليات شمولية تمتزج بمنطق مساحات أعمالها بتكوينات حسية وعقلية متواصلة على سطح بكتل لونية تملئ فضاءتها بوحاً يتناغم مع كل فرد فينا ..وإحتجاجاً عل أوضاع واقعنا بإضطراباته وكآباته ..ومن الوان الأرض الطيبة مصر مزجت الفنانة إيقاعاتها اللونية بانوراما واقعية بتراجيدية تعبيرية لحياة إنسانية معاصرة تكشف الغطاء عن مولد أميرة مصرية .. الفنانة الخلوقة الرائعة ..إيمان سعد .. وأتشرف أن أختم مقالتي بجملة للفنان القدير .. (السيد عبده سليم )... هذا المعرض للفنانة ..إيمان سعد ...هو لبنة بناء صرحها الفني الكبير القادم والقريب بقوة وإمكانية لكم كل الشكر والتقدير أحبتي في الوطن العربي الكبير الفنانة .. مرام نبيل بكير - 19-2-2013
الأحد، 17 فبراير 2013
حوار داخل الآخر .. في منحوتة حجرية وأخرى خشبية صيغت بأنامل الفنان الجميل ...أحمد يوسف ...وبقلم الفنانة : مرام نبيل بكير ... وهذا هو اسم المعرض الخاص بالفنان الجميل ..أحمد يوسف(حوار داخل الآخر) والذي يأخذنا فيه الفنان عبر فسحة ممزوجة بالعقل المعاصر يسلط بها الضوء عبر حقب من الزمان تعود إلى مايقرب 50,000 سنة للفن التصويري كانوا القدماء المصريون يستخدمونه لتفسير الإنسان والعالم من حولهم .. ليمنحنا الفنان ..أحمد يوسف ..إكتشافات أثرية بديلة بالفن الحديث تقبل المقارنة لبنية فنية منظمة ورائعة من نتاج الأصالة الجمالية في فن النحت . ومن خلال تأملنا لمنحوتات ورسومات الفنان ..أحمد يوسف ..نستكشف تاريخ عميق يمنحه لنا الفنان من خلال أفكاره بصورة مرئية لثبت لنا أننا من الممكن أن ندرك ونقدر تاريخنا .. وللفنان أحمد يوسف .. خصائص فردية مطلقة يتفرد بها تجعل المتلقي يندهش بها من خلال مهارته ورسالته الفنية بشفافية نواياه التي تتضح لنا من أول وهلة ننظر فيها إلى إحدى منحوتاته .. تجعلنا نكتشف الفنان ذاته .. بطبيع تعبيراته داخل المنحوتة وتمثيله المجرد لها ليخلق لنا فناً يقبل التفاوض في العلاقة بين المنحوتة والمجتمع والطبيعة وهنا يكمن التقييم بقيمته الفنية والجمالية . أعمال الفنان تحمل محفزات باطنية غامضة تفاصيلها تتجزأ إلى ثلاثة صور محفورة بقطعة حجرية متشابكة ومعقدة للغاية برمزية إنسانية على شكل الوجه .. فنجد تلالاً تعتلي جبين الوجه الذي يحمل أعين مجوفة واسعة وأنف وذقن واسع وطويل .. بمهارات وحرفية شكلت وصاغت هذه القطع الحجرية الرائعة بضخامتها والتي تشعر معها بالطيفية والظلال رغم التقصير الواضح والمؤسف من المسئولين عن صالة العرض في توظيف الضوء المناسب لتلك المنحوتات ليشعر معها المتلقي ويعيش اللحظة بين تضاريسها التصويرية التي أرتبطت بوضوح في منحوتات الفنان أحمد يوسف فكان حق للمتلقي أن يعيش في أجواء كل منحوتة وكأنه داخل مسرح تاريخي وحق للفنان أيضاً أن يكلل تعبه ووقته بعرض يناسب قيمة أعماله ..وليستطيع أيضاً الناقد الوصول إلى اللغة البصرية وإعمال فكره البصري لقراءة القدرة التجريدية لأعمال الفنان التي تدعم تحليله . إن مايثير المتلقي في أعمال الفنان أحمد يوسف هو الحق المتشخص في بعض وجوه منحوتاته في تمثيلها الشكلي وبعض التماثل فنجد أسلوب الفنان متأثراً بتقاليد تاريخه العريق مع حضارة موروثه ويحمل ثقلاً ثقافياً غزيراً والذي أبرزه في بعض وجوه منحوتاته ببروزمنطقة الفك وجحوظ العين وتلال الجبين وانحسار الذقن ليمنحها دلالة العقل فيبهرك الفنان بالفصل بين الوجوه المجردة التي تكاد تتشابه إرتباطاً وليس تكراراً والتي حدها بخطوط عريضة وموزونة على الخدين والفم والأنف فيظن البعض وهماً أنها أنماط متكررة ويستكشف الناقد قيمة الإختلاف في الوجوه برمزية التعبير والمعنى وأعتقد أن هذا الإختلاف هو نجاح لفكرة ومضمون الفنان في رسالته التي يوجهها لنا من خلال الجدلية الحقيقية للإنسان مع نفسه ومع الآخرين لذا تعددت الأمثلة في منحوتات الفنان بين المثالية والقلق والتناقض والجدل لصورة حقيقية من واقع الإنسان وميلفت إنتباهنا في منحوتات الفنان الجميل أحمد يوسف ..قصد الرمز للوجوه التي أهلها للحوار على قطع قوية وصلبة من الحجر والتي تثير إهتمامنا بلغة جمالية من الأصالة رغم صعوبة الكثافة العالية للحجر وبعض المنحوتات التي على الخشب تأرجح التوازن للجزيئيات وعلاقة السطح بالقاعدة من خلال المنظور القطعي الثلاثي لتكون المنحوتة سهلة التأمل في إتجاه المتلقي لها وهذا من التجديد الحديث في عالم النحت . تتعدد أيضاً وجهات النظر التي تمنح صقلاً لأعمال الفنان وتوحي بمزيد من التساؤلات للفنان الناقد الأكاد يمي وليس الناقد الصحفي أو الهواة منهم الداخلين على الفن . أعمال الفنان تحرك فينا الرغبة في التعبير عن هذه الوجوه بمزيج رمزيتها وحرفية الفنان والتي تقر إعترافي في بداية حديثي عن الغموض ومحفزاته الباطنية للإكتشاف ...أيضاً تلفت إنتباهنا الضربات المركزة بعدة طرق على جبين الوجه وفوق العين اليمنى ..والضربات المقطعية الجزئية حول منطقة الفم التي تصل تحت أدراج قشرة الحجر لتعزيز الشكل النهائي للتجانس الفعلي بين الإنسان والحجر . نجد أيضاً مفردات المقامات في طرف الأنف واضحة من خلال الجانب الأيسر للوجوه والذي يميز الرؤية التصويرية للوجه بشكل عام وفي نفس الوقت لتحقيق الإرتباط البصري مع تراكب الطبقات لإظهار تعبير عتمة معاناة الوجه ..أيضاً نجد ثقافة الفنان تتضح لنا من خلال التوازي بين المستوى الأفقي للرأس والجزء السفلي من الذقن إلى جانب الخطوط العريضة التي تحدد موقف الفنان الفلسفي للوجه والذي سوف أتطرق له في مقال آخر بمشيئة الرحمن لتوضيح إقتران مسمى المعرض وفلسفة الفنان داخل منحوتاته ولإلقاء الضوء على الحوار الكامن داخل الوجوه المتعددة في المنحوتة وبين بعضها البعض الفنانة ... مرام نبيل بكير 18- 2 - 2013
الجمعة، 15 فبراير 2013
من أقوال الفنان نبيل بكير سوف تظل الإنسانية مدينة للنبي الأمي ( محمد بن عبد الله ) صلوات الله وسلامه عليه الذي أرسل للعالمين كافة برسالته الأخلاقية بكتاب يحقق للبشر أعظم ثروة علمية لكل عالم ومفكر ..وميزان دستوري لكل معاني الحق والعدالة ...كل آية فيه دعوة للبشرية بالحب والتسامح والتعايش في حب الإله الواحد الأحد ...وكم من عالم غربي تفاعل مع رسالة خاتم الأنبياء حتى يتوصل إلى الحقيقة لتفسير أي ظاهرة كونية كانت تمثل له غموضاً وتعقيداً ...ومازال حكامنا العرب يحتكروننا في جزء من مفهوم ( سوان ) و الفقير لابد وأن يظل فقيراً ...والرعية يظلوا عبيداً .
الأربعاء، 13 فبراير 2013
الثلاثاء، 12 فبراير 2013
الفنانة ..دكتور .أم البنين سلاوي .... وقراءة محورية مختصرة على أسلوبها ..وجماليات البقع من خلال موادها المتوفرة لكل فنان بتقليديااتها بقلم .. الفنانة .. مرام نبيل بكير نتوقف هنا لتوظيف الفنانة لتلك المواد التي تنتج لنا من خلالها أعمالاً تبلور لنا العديد من الاسئلة بين خلقها وإحتياجاتها ورغباتها بمستوى جودة العمل وقبل كل شئ قيمته التي منحتها لنا الفنانة القديرة من خلال عشقها وتمازجها للكائنات من حولها وهذا هو المحور والهدف السامي لرسالة الفنان على الأرض ..ونجد الفنانة القديرة ..خلقت لنا مساحات من التوقعات التي إستطاعات التصدي لها في توظيفها وصياغتها بأسلوب معاصر ..ينتج لنا قراءات متعددة في تحديد الواقع والمجهول بصياغة عناصرها بمشاعر وليدة لبصيرة منحها الله للفنانة إلى جانب ثقافتها ومناهج أساليبها المتعددة وإهتماماتها في عمق القياسات والأرقام والعلامات العارضة التي نستخدمها في حياتنا يومياً .. ونجد أن الفنون البصرية تأخذ الحيز الأكبر في أعمال الفنانة التي تشع بها لنا نوراً وأناقة وحماسية تنغامية من الموسيقى اللونية التي تدعونا الفنانة من خلالها للإستكشاف .. بين التواتر الظاهري بكل الطاقات المهارية المتضاربة وتعمد التناقض الذي تشكله الفنانة في البناء للحالات المجهولة والإستقرار للواقع المعاصر لنمطية الحياة ..والفارق بينها وبين الكثير من الفنانين العرب أن الفنانة في أعمالها تخاطبنا من خلال كثافة العقل العلمي بجميع مستوياته في الواقع لتمنح المتلقي أيضاً إمكانية التخيل كما نراها في معظم أعمالها ... ومايؤثر على الفنانة أن أفكار أعمالها تظل تسكن في ذهن المتلقي لها ...وعلى سبيل المثال الدمية الصغيرة التي وظفت بنائياتها التصويرية من شبق الواقعية عندما ننظر إلى أطرافها ومعصميها نجد أرقاماً تذوب في ذهول وهيسترية تؤكد بها كل ماحولنا في العالم وهذا هو التثبيت البصري بتعدد مستوياته لتمنحنا به الفنانة إستفزازاً يحركنا نحو أطفالنا برسالة فعالة تؤدي إلى خطوات تنويرية بعدة مستويات للطالب والفنان والمتلقي لتنمية وعيهم للقضايا المعاصرة ..أعمال الفنانة تنتج لنا مناقشات ومواضيع نقدية تشمل بها كل الإحتمالات داخل بنائيات السياق البصري لفهم وتوضيح مفاهيم متعلقة بجميع ممارساتنا المعاصرة التي تعمل على تطوير مهارة كل طالب وفنان ومتلقي بقدرة التواصل مع كل الأعمال المطروحة لمختلف الفناننين وبذلك هي تحقق لنا الزيادة المعرفية بجميع إطاراتها النظرية العملية والتاريخية أيضاً والتي نستنتج من خلالها العظة الحدثية لخلق إبداع جديد نكتشف فيه أنفسنا ..ولاشك أن أعمال الفنانة ... دكتور أم البنين سلاوي ..لاتندرج تحت طائلة قراءة معينة للمتلقي ولكن بالنسبة للناقد الفني تشكل قراءة منهجية لحداثة تقارن القيم المجردة التي تحمل صياغة فكرية وبصرية واسعة من القيم الفنية الجمالية لصناعة ثقافة فنية لجميع العامة من الناس وليس من أجل سلعة نتجت عن فائض من القيم الفنية ..وفي نفس الوقت تعتبر أعمال الفنانة كأحد المشاريع الإبداعية التي نستطيع الأخذ منها أفكار عديدة وهذا هو العطاء المخفي من الفنان للناس ..بالمؤاطرة لإستخدام المواد والخامات البسيطة التي تكون في متناول الفقير والغني على حد سواء لخلق إبداع يحمل معنى ..بمختلف الأساليب والتقنيات ..والأدوات المتنوعة كالقماش والمسامير والزجاج والمعادن والملابس والإكسسوارات التي تعرفنا عليها في معظم أعمال الفنانة ...ومن خلال الرؤية البصرية التي تقدمها لنا على مساحات أعمالها التي تعانق آليات تسهم بقوة على نمو فسيولوجيات الدماغ البصري من خلال خطوطها العريضة ومؤثرات الوانها والوهم الضوئي من خلال الظلال والأشكال والرموز بقوانينها التي تولفت من تلقاء خبراتها وثقافتها ... وبتعدد ملامح تأثيراتها المهارية والديناميكية بين الثبات والجفاف وعشوائيات الحواف والإضافات الجمالية الممزوجة بالحركة وتشويهات لبعض الرموز أو الأيقونات بتوازن تعبيري بإيماءاته الكلاسيكية لإظهار الدلالات ومعالم خلفيات أعمالها .. الحديث يطول في قراءة أعمال الفنانة القديرة ..دكتور : أم البنين سلاوي ...بأنماط خطوطها المحورية وبساطتها وخطوطها السميكة وحركاتها القوية التي تميزت في رؤيتها البصرية وأنماطها المكانية والزمانية الواعية بالإدراك وفسيولوجية الرؤية وتعدد مفاهيمها التعبيرية . الفنانة : مرام نبيل بكير
الأحد، 10 فبراير 2013
نبيل بكير ...أنتِ إستفاضتي من الحب الراقي بصمت نغم يحل موتي كغريق طلق الحياة .. وكتبت الوصايا العشر لبلوغ العمر ..ولم تنصفني فيها الأقدار .. وأتيتِ بسهم نظراتكِ لجسد بال فأحياه سهم من نار .. يامحنة موتي زيديني بسهامك لأحيى كلما أيقظتي النار .. وبنور العشق ونحيب رجائي تحركت كل الأعضاء ..زينتي غناءك بتعذيبي وبكيت لهفة وانتشاء
نبيل بكير ...ياحكمة قدري من فجر إلى فجر ...بأفئدة الحيرى أبصرتك شوقا سرى في مساحات ومسافات الكون سحرا ونورا وأصبحت الغادي العاشق بصمت أحزاني وهمس أشجاني بلغو العاشق المهدورة حروفه بأنغام سيوف الشعراء وأهل الفن المزعوم...ونحت لحرفك عتيق قصور بتماثيل وقناديل وزينت جدران القلب ابداعا ينبت الوانا تنساب على محرابك مسكاً كترانيم عهود ...أهديكي شبابي وتهديني نورا في ليلي يكفنني لساعات الرحيل ..لتبقى دموعكِ أنهاراً تروي العشاق من بعدي لعل بكاءك يحييني ...أحبكِ
نبيل بكير ...وكأن صوتا من الغيب حدثني حتى أسقط الحجاب الذي بينكِ وبيني ...فأبصرت النور عبر الجفون وملامح الوجه والشعر المجنون ..وترياق على الشفاه ماءا ونارا ونور ...وشربته خمرا يخلد عمري بطهر أنثى أزاحت كل الهموم .. وحلقت حرفا على جناح غصنكِ يثير الغيوم .. وتحولت نارا بمزيج لون بلحظة غيب وهمسة عشق وهدير عطر وسحر العيون
نبيل بكير ...البصيرة ليست اختراعا ..فهي منحة من الخالق يختص بها عباده المؤمنين من يتحركون بمشيئته بحق توكلهم عليه ..لذا علينا أن نرسل بصيرتنا إلى أبعد عن عتمة المحن التي تمزقنا ... الروح النقية دوما تجعل الإنسان يشعر بأنه أكبر وأكثر قدرة ..إجعلي معاناة من حولك تنعكس عليكِ حينها تبصرين القادم من فجائع الحقائق
نبيل بكير ....أنتِ ... "بساتينك هي سر الخليقة تلامسني ارتجافا .. تأخذني في غمضة لدموعكِ وظلالكِ .. معكِ "قد يصير النبض سكوتا ... وقد تكون لحظاتي الأخيرة.... وبغتة شعرت بهمسِ يبلغني .... لقد سكنتِ القلب.."سأقضي عمرنا معكِ في سراديب أسرار حروفك وأمد حياتي بمسافات الشوق ونفوس الطهارة تقربني لينبوع تنضج من مشاعره حواسي ..وأختم ."كلماتكِ رؤى أتتبعها بشغف".....................أحبكِ
نبيل بكير ...عبر عهود خلت من عتمات الصحاري برسالات أنبياء الله حرمت الإستباحة في أعراض النساء وقذف المحصنات ... ومازال بعض العرب يتقنون فن الأهواء ويمتهنون أكل لحم الميتة حتى بعد أن ضاقت الصحراء ...يارجال العرب رفقا بالنساء فأكثرهن جريحات على أرض الصقيع فلا التوراة ولا الإنجيل أو القرآن قد أباحوا هذا الذنب الجلل الذي تدمع له السموات وتهتز له الأرض هزا
نبيل بكير .... "لعلني لم أجد بعد شيئا قريبا للشعور ..كثيرا ماتصيبنا تفاصيل الحلم بالإعياء" وفي بدايات المعاني دوما تجنح النفس إلى الكون الخفي داخل جدران حلمنا عشقا كقنديل ليله يطول" "واستفقت من حلمي على همسات تباغتني وفي غمضة عين أيقنت أ؟نني في محراب من طيف قصرها ."وأدركت أنه مايفيد النوم على صوت بكاء حلم .......... طالما في الأحزان دموع وظلال تحيا أصبحت مأوى لأزهار تموت ...
ايدولوجيات الإستعمار أصبح حكامنا لها عناوين ...وغاب الإنسان وغابت الحياة بسعادتها ...وأتكأت الحركات على سلخ هويتنا الحقيقية تحولنا إلى تروس تفرم وتُفرم .... ولن تكون هناك هوية بديلة .. وستصبح الخلافة الكاذبة هي الحلم .. وتصبح أحلام الفقير تبديل اسمه .. وعوالم العالم يختصمون .. وأظل أنال الأذي والشتائم ومحاولات إسقاط أخلاقياتي ومازلت حيا .. وتظل تكويناتي تصنعها آهاتي بعقلي الباطن فأعود إلى الحياة بنص ليس له سوى الكسور والإنكسار.... أصبحت الأصوات فردية ونحن نبكي القوافل ودموعنا ليس لها من دليل ...نبيل بكير
السبت، 9 فبراير 2013
https://www.facebook.com/PeintureBaker الفنان نبيل بكير ..وإحدى إبداعاته المتوجة في - متحف بوستن على الفنان المبدع أن يتعامل مع تراثه التاريخي بإيجابية الوعي في طبيعة اللحظة بين الماضي والحاضر بكل ظروفها ..وهذا هو الإستلهام الإبداعي في تأثير قيمة مالم تكن مسئول عنه من إنجازات تاريخية مضت .. عليك أيها الفنان المبدع أنت تكون متزوجاً تقنياتك بمضمونها وأصالتها ومعاصرتها ..المبدع هو روحاً تحمل كل الطاقات الفكرية والفنية بعناصر بناءها وجوهرها ليسجل لك تاريخ الفن دلالة تراثية لمرموز إسمك... نبيل بكير
الأربعاء، 6 فبراير 2013
الثلاثاء، 5 فبراير 2013
الاثنين، 4 فبراير 2013
الفنان نبيل بكير - الفنان .. نبيل بكير عندما يسرقني الموت .. لن تبقى سوى قضيتي تهمس لأجيال قادمة تنير عقول الغافلين والجهلة .. رصيدي يبقى مختزلاً لكل تيارات الفن مجسداً بموضوعية واقعية المرارة في وطننا العربي الكبير ... تهمتي أني أقر الإنتماء لتحقيق هويتنا المطموسة عقلاً وعاطفة وإنسانية تثري الرؤية آفاقاً وأبعاداً.
الأحد، 3 فبراير 2013
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)