الثلاثاء، 27 مايو 2014

نبيل بكير

أعتقد أنه قد آن الآوان أن يطبق منهج تعلم الثقافة الجنسية في المدارس بجميع مراحلها بأسلوب ديني ومجتمعي راقي حتى ننشئ أجيالاً خالية من العقد والكبت .. والأهم هو إعداد نخبة من المعلمين والمعلمات في هذا الإختصاص .
الأزمة العقيمة التي يمر بها الجيل العربي من الأطفال والشباب في إتجاه لمشكلة مجتمعية أخلاقية تنذر بالسواد الأعظم في هذا العصر الذي أصبح عصر إغتصاب الأطفال بعضهم لبعض وإغتصاب البالغين المدمنين لمن هم دون الرابعة ..
اللهم بلغت اللهم فاشهد   نبيل بكير

هل سوف يُقطع رأس الأخطبوط الإيراني على الحدود المصرية .. كما أنكسرت رؤوس الفرس والتتار والمغول على الحدود المصرية من قبل ... بكل يقين في رب السموات والأرض ..نعم .. ( وإن جندنا لهم الغالبون )

رسائل إلى :
منظمات حقوق الإنسان في مصر : جميعكم تحت أقدم فردة حذاء إنسان بسيط وفقير .
رئيس جمهورية مصر العربية : أتعجب أنك تنتسب إلى روح القانون .
مدراء الأمن على مستوى الجمهورية : خسئتم ويكفيكم قضايا الخرطوش.
سكينة فؤاد : شبعنا من آداء دورك الزائف أنتِ وكل من يتبع أدواركِ المفلسة إنسانياً وفكرياً وثقافياً.
الأحزاب والحركات والجماعات المصرية : قبر يلمكم 
الشعب المصري : أنت شعب بوء .
الفساد الإداري على مستوى الحكومات الراحلة والآتية : ذبابة لاتموت 
الخائنون والخائنات : جوز جزم 
الأطفال المُغتَصَبون والمُغتَصَبات : لكم الله


لاأتصور وطناً .. فيه أطفال بلا كرامة أو مشاعر أو عقل ... وهنا أقتبس قول الشاعر .. وأقيموا دولة العلم والأخلاق .. فالعلم وحده ليس يجدي ..... نبيل بكير


مازلت أبحث عن دف ء أنثى .. تفاؤل .. بعد أن جاوزت الستون من العمر ............. نبيل بكير

لاتركن إلى السكون والجمود .... فالقدر يكره الساخرون ...... نبيل بكير

مرام نبيل بكير
طفلة أنا ... وعاشقة حالمة بروح نغم .. تنتظر حبيب لن يأتي ..ولدت في ظله عبر همسه وأمنه ...... أحبك أبي

نبيل بكير 
ضاعت القيمة .. عندما ذهب الرجال .. ولم يبقى سوى المخنثون يرتشفون من كؤوس الضياع والتنقل والهرولة خلف اللحوم البيضاء والصبية مغيبون على أرصفة الإدمان ..وحكامنا منتصرون على أصوات الثكالى وسبايا الجائعين ..ويبقى صوتي صامد في وضع الإحتراق ومرارتي أنتهكت بالقيود بواجب الوشاية والنفاق من كرماء سيد البلاد ..... وتخلخل الكيان ... تبت يداك
نبيل بكير .. مصير الوطن عجزنا عن تحقيق مايدور في صدورنا له .. وفنى من فنى ولم يحقق شيئاً سوى إقتباس من تاريخ متباعد في حقيقته متصاعد في إنسانيته ..أنفقنا أنفسنا وخسرنا في حقيقة الأمر كل محاولاتنا لأننا غرقنا في الأنا لذاتنا وتغيرت مفاهيم الخطأ والصواب ولم نعد نستطيع أن نستعيد قيمنا وأخلاقياتنا التي لم تتلوث بعد لأننا تائهون في غيابات جب نلهث في مطاردة أنفسنا لنقتل فينا كل تراحم وتلاحم ..حتى جدالنا لم نعد نرتبط فيه ببداياتنا وتراثنا لنغترف منه علاجات قضايانا الإنسانية والوطنية التي إغترف منها الغرب ليدعم بها هويته الفكرية والسياسية والثقافية والفنية والإقتصادية تطويعاً إيجابياً بالحدث والفعل وليس بالأسطورة وحكايات أبو زيد الهلالي وموالد السيدة والحسين وأبو حصيرة بأسلوب الإسقاط المتعمد لكل رمز وقيمة أصيلة تعاملنا معها بشكل يغضب الرب وتشمئز منه ملائكته ..وتظل ثنائية الخير والشر قائمة كما صار تراثنا جدلي بين الأصالة والمعاصرة ... ( اللهم أعدنا إلى الرشد والرشاد )


جميع التجار في مصر متآمرون على المستهلك .. والحكومة كل مايعنيها حقها الضريبي.... ويولع المستهلك ياكل تبن


ياخوفي لو الفقير فاض بيه




مرام بكير
عارية أسدلت شعرها قهراً لمكر وحماقات غربان وعربان ..مكثت تراءي فجراً مأسوراً بين قتل وإنتهاكات ..وكم صارت بأنينها رعد يكاد يحي الجمادات .. وأناشيد آلامها شجو بنصف قرن وبضع سنوات .. وجاراتها بضع دول خائنات خافيات ..لانخوة تدمعهم ولا حُر فيهم حنون يستجيب للآهات .





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Thanks to comment

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.