الفنان بكير
زخارف قلبي من مزيج الوانك ونار تشتعل في معابد العشق طقوسها حروف تومض فيها الرموز وأجساد عارية تبكي وترثي معاني لعمري القديم
زخارف قلبي من مزيج الوانك ونار تشتعل في معابد العشق طقوسها حروف تومض فيها الرموز وأجساد عارية تبكي وترثي معاني لعمري القديم
نبيل بكير
في التعامل مع الفن كل له أسلوبه وطريقته في إستخدام فكره وثقافته وتراثه وهويته ليمنح المتلقي إبداعاً وكل مبدع هو من يعالج قضيته التي تبناها ليس بحثاً عن شهرة أو حفياً وراء مضللون كما نرى البعض منهم في بلادي مصر ووطني العربي الكبير وخاصة الملقبون بألقاب لايستحقونها ولا يستوون إلى درجاتها .. وكم يستهويني أن أرى أعمال الشباب من الفنانين المبتدئين في مصر والوطن العربي بطموحاتهم وإبداعاتهم التي أتعلم منها الكثير ولم التفت يوماً لعمل فنان كبير كما يدعون في مصر متغترس في ذاته متكبر وهماً وجهلاً ولم يستطع تكسير قيود وهمه الذي كبله به شلليته من المنافقين العابثين .. ومسئولية الفن في وقتنا الحاضر مسئولية مستقبلية وعربية على أكتاف شباب الفنانين المبدعين علي الكبار وهماً والمسئولين كذباً أن يمزقوا قناعاتهم لتقديم الوجه الحقيقي لشباب الفنانين المبدعين وكفاهم تخديراً وتضليلاً لآمالهم وأحلامهم ... نبيل بكير
في التعامل مع الفن كل له أسلوبه وطريقته في إستخدام فكره وثقافته وتراثه وهويته ليمنح المتلقي إبداعاً وكل مبدع هو من يعالج قضيته التي تبناها ليس بحثاً عن شهرة أو حفياً وراء مضللون كما نرى البعض منهم في بلادي مصر ووطني العربي الكبير وخاصة الملقبون بألقاب لايستحقونها ولا يستوون إلى درجاتها .. وكم يستهويني أن أرى أعمال الشباب من الفنانين المبتدئين في مصر والوطن العربي بطموحاتهم وإبداعاتهم التي أتعلم منها الكثير ولم التفت يوماً لعمل فنان كبير كما يدعون في مصر متغترس في ذاته متكبر وهماً وجهلاً ولم يستطع تكسير قيود وهمه الذي كبله به شلليته من المنافقين العابثين .. ومسئولية الفن في وقتنا الحاضر مسئولية مستقبلية وعربية على أكتاف شباب الفنانين المبدعين علي الكبار وهماً والمسئولين كذباً أن يمزقوا قناعاتهم لتقديم الوجه الحقيقي لشباب الفنانين المبدعين وكفاهم تخديراً وتضليلاً لآمالهم وأحلامهم ... نبيل بكير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
Thanks to comment
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.