Professor, Nabil Baker (January 1948, Egypt, USA - December 20, 2010, United States), one of the greatest painters of all time the Arabs, and one of the most important figures in the history of modern art movement. Baker and helped both extraordinary talent and a stranger has to rise above the rest of the artists in the 21st century. Baker's real popular in Europe and the United States and methods of painting unique and unusual ideology.
الأحد، 31 مارس 2013
السبت، 30 مارس 2013
مرام نبيل بكير منشور رقم ( ٣ ) الفنان طوسون وصدى فضائياته بشدوها الصوفي من الغيب فوق أرض وعمق البحار ..ومازلنا بين تعدد أوجه التشكيل والتوصيف الدقيق لمدرسة الفنان العالمي ..البكتو جراف ... ويتزايد الصراع بين الإدراك الحسي والإدراك العقلي وتتداخل دراما الحروفيات بثلاثيات أبعادها في تشكيل المشاعر الحسية والعقلية لنجد أنفسنا أمام ظاهرة جديدة في عالم التشكيل بتعدد الأبعاد داخل العمل الواحد لنجد حياة صوفية مكتملة داخل مساحات العمل التي يمنحها لنا الفنان العبقري طوسون وللمتلقي بصدى بصري يجتاح كل مساحات اللوحة ومن هنا نجد أن الفنان قد تجلى بخلق فكرة تعدد الأبعاد من خلال حروفياته ذات الأبعاد الثلاثية حتى عددها على كل مساحات اللوحة ليؤكد لنا الفنان العبقري مفاهيماً جديدة في عالم الخط العربي بتعدد رؤاه التشكيلية وخلفيات متعددة الرؤى بين فضائيات وأعماق بحار بتركيبات غير تقليدية في نهجها الصوفي المتماسك وتمثيلها المرئي الذي يخرج به الفنان القدير من الفراغ بثورة تكوينية دقيقة المنظور سوف يشهد لها تاريخ الفن المعاصر عالمياً . ومما لاشك فيه أن الفنان العبقري بروفسور طوسون منح للبشرية عالماً يخلو من كل زيف ونفاق وكذب وخداع وحروب وسفك للدماء الإنسانية ... رسالة حملها الفنان عبر حدود مكانه ولكنه إستطاع أن يجعلها تتفاعل بين كل البشر في الإنسانية من خلال ترتيبه لعناصره التركيبية على لوحة من قماش تجمعنا في عالم طوسون بين منظور حروفي دقيق وخلفيات ذات بناء صوفي أكثر دقة ومتواليات هندسية بلا حدود تجعل مسافات المشاهدة للمتلقى غير محدودة ليتولد الشعور لديه بروعة البنية المعمارية ووقارها الذي يجعلنا نستحضر شعوراً قوياً لهوية الفنان العبقري طوسون ..وعندما ننظر على سبيل المثال إلى لوحة ( نون والقلم ومايسطرون ) يتجلى الإبداع في المنظور وتعدد الأبعاد فنجد نقطة الإسقاط على حرف النون المتمثل في الهلال ومهارة الفنان في عرض المنحنى ليمتد مع الحروفيات برشاقة وهي الجزء السفلي التكويني والملتصق بالمنحنى الهلالي وهذا هو المستحيل في أفقية هذا النوع من الخطوط التقليدية ..إذاً هنا نكتشف بناءاً مهارياً إستطاع الفنان العبقري تطويعه مع الطبيعة من خلال إسقاطه لتلك الحواف المستقيمة على نقطة واحدة في حرف منحني وهنا نقف على مدى ثقافة الفنان وإلمامه بأهمية اللقطة ومراحل تتبع النظر لها ..إذاً هنا على المتلقي أن يخضع لإستمرارية النظرة للمتابعة حتى ينسجم العقل مع تلك النقطة الساقطة على تكوين حروفي منحني يسكن داخل المجال البصري على سطح غير محدود للرآي ليصل إلى نهاية منطقية ..هذا هو الإبداع ..هذا هو الإبهار ..إنه الفن المتكامل والثقافة العلمية والمنهجية والمعرفية لحركة العين مع خاصية المنحنى لمنظور العين من خلال نقطة واحدة ساقطة ..ودراسة الفنان العبقري للمنظور الطبيعي والمنظور المصطنع بجدية ووعي . طوسون يعلمنا التأمل بأعماله النابضة بحياة صوفية يتمناها كل منا ....كسرت إبداعاته الكثير من الجمود والملل الذي أصبحنا نعاني منه من خلال أعمال الكثير من الفنانين العرب الذين يهذوا بألوانهم كزبد الموج لافائدة منه سوى التصنيف . في الختام لايسعني سوى أن أتقدم بخالص الشكر للفنان العبقري ورفيق والدي العظيم ..بروفسور طوسون ..الذي منحني أن أنال شرف قراءة إبداعاته التي منحتني قلباً ينبض ثناءاً وشكراً وإعترافاً بعبقري مصري غمرنا بألوان عديدة من الإبداع أسعد قلوب عشاقه وأمتع نفوسنا جميعاً ..أكرر شكري وإمتناني وأن تظل إبداعاتكم مخلدة بإسمكم معطرة بسيرتكم ....آدام الله عليكم فضله ورضاه الفنانة : مرام نبيل بكير الولايات المتحدة الأمريكية - سياتل
الثلاثاء، 26 مارس 2013
الجمعة، 22 مارس 2013
الخميس، 21 مارس 2013
Professor Painter Nabil Baker Pharaoh Art - Mr. Art
Artist painterMaram Nabil BakerWater colors on Canvas2013Not for saleShow only
قراءة تحليلية سيمولوجية لمعرض الفنان والناقد ..دكتور : ياسر منجي - برؤية وتحليل الفنانة الدكتورة أم البنين سلاوي -- قراءة تحليلية سيميولوجية لمعرض الفنان الناقد القدير الدكتور ياسر منجي "برافو... اضطراب ما بعد الصدمة" عنوان معرض الفنان و الناقد المبدع الدكتور ياسر منجي الذي أقامه بقاعة العرض بكلية الفنون الجميلة بالزمالك بمناسبة ذكرى ثورة 25 يناير بمصر. نهج د. منجي الأسلوب المفاهيمي في طرح إشكالية معرضه، مستخدما 20 عملا مطبوعا بسيط التقنية، في الصورة البصرية التقريبية كمعطى موضوعي يتضمن الرسالة الهادفة التي ساهم في تكوينها و تشكيلها عبر و سائل مختلفة يبعثها إلى المتلقي، الذي يستقبل بدوره معلوماتها المتكونة من علامات إيقونية تستجلب صورته الذهنية لتؤسس علاقة ترابط و توفير التواصل. نستشف من ذلك بأن المعرض في حد ذاته عبارة عن حصادة سيميولوجية معمقة يصحبنا الفنان عبرها في جولة للرؤية البصرية تتمحور حول القضية التي صارت مشهورة، في الوسط المصري و العربي باسم "ست البنات" و معروفة في الوسط الاعلامي الغربي باسم *فتاة مشد الصدر الأزرق* التي حاول د. منجي علاجها، بوصفها علامة بصرية، فأدمجها في عدد من البناءات التشكيلية، المقترنة بثلة من الأطر المعرفية، و التاريخية، و التشكيلية عمل على إعادة ترتيبها و تفسيرها وفق مفاهيم جديدة، ربما تختلف عما تعودها المتلقي و استتبت في ذاكرته البصرية مرتبطة بمدلولات محددة اطمأن إليها، أو نتجت من الحملات الدعائية التجارية، أو نسجت حول شخصيات مشهورة بالعالم. و هذا هو الدافع الذي جعلني استحضر، في قراءتي التحليلية السيميولوجية، نظرية السيميوتيقي الأمريكي *شارل ساندرس بيرس* كنمط مقترن لما استنبطته في عرض د. منجي من تجسيد حي لمفهوم العلامة عند "بيرس" بكونه شيء يعوض شيء معين، وفق علاقة معينة أو صفة محددة، بالنسبة إلى شخص معين.. و كون العلامة موجهة لشخص معين.. معناه أنها تخلق في ذهنه علامة معادلة، أو علامة أكثر تطورا يسميها مفسرا للعلامة الأولى، و تعوض هذه العلامة شيئا معينا يسميه موضوع العلامة ". فتتألف بذلك العلامة عنده من مكونات ثلاثة هي: 1- الممثل: (بالفتحة على ث) و هو بيت القصيد عند الدكتور ياسر منجي، يتمثل في الصورة البصرية المعروضة. 2- الموضوع: ما يحيل الممثل عليه - كموضوع ديناميكي: فتاة منقبة متظاهرة نصف عارية معتدى عليها من رجال الأمن في أحداث مجلس الوزراء بديسمبر 2011، و هو ما أثار المصريين و العرب وقتها و اتخذها الغرب شعارا لتعييب أحداث ما يسمى بالربيع العربي... يترك أمر اكتشافه للمفسر حسب تجربته. - كموضوع مباشر: يكون جزءا من أجزاء العلامة، و عنصرا من عناصرها... في هذا العرض الضخم يأتي د. ياسر منجي كمرسل بعمله الفني و كمفسر نهائي بطريقة عرضه لإرساء العملية التأويلية و حصرها في نسقها الذي عينه لها، داخل صيرورة معينة، في سلسلة من الإحالات، تستدعي المفسر الدينامي ليغوص بالعلامة في المخزون الثقافي، فيقوم على التعيين ليؤسس التأويل. بينما يبقى المفسر المباشر بمعطيات الموضوع المباشر لا يتجاوز حدود التجربة المباشرة في دلالاته. فنلاحظ أن د. منجي يقدم لنا علاقة علامته بموضوعها مبنية تبعا لمعايير بيرس الثلاثية بين الإيقون و المؤشر و الرمز. يكون فيها ارتباط المؤشر بالموضوع ارتباطا سببيا و فيزيقيا من خلال المجاورة. و من حيث الرمز تكون علاقة العلامة بالموضوع علاقة اتفاقية، نتجت في السياق المبهم والمشتعل، سياسيا و اجتماعيا و إعلاميا، تحولت فيها العلامة لرمز مشتعل: انقلبت فيها فتاة القصر العيني إلى أيقونة حية اشتهرت ب *ست البنات*. و هي تسمية أعلنت لتفادي تداول عدة إشكاليات مشكوك في نواياها و سعيا كذلك لرد اعتبار الثائرة... أما بالنسبة لتسمية الإعلام الغربي *فتاة مشد الصدر الأزرق*جديرة بفتح باب المقارنة السياقية بين نمطي الثقافتين الشرقية و الغربية، بين ممارسة العنف البدني و الانتهاك الجنسي... استعرض د. منجي لوحات اختارها بعناية و إحكام من إبداعات تاريخ الفن التشكيلي العالمي، أدخل عليها *العلامة الصفة* و *العلامة النمط* في إعادة إنتاج بسياق تعبيري جديد يربط بين إيحاءات العلامتان ارتباطا قصديا معنويا. العلامة الصفة = اللون الأزرق الفيروزي*التيركواز*. العلامة النمط = *ست البنات* شكل الفتاة مجرورة و مرمية على الأرض يظهر جزء من جسدها العاري. فتصبح قاعدة بصرية متكاملة توضح رموزا مختلفة كرر إدماجها الفنان الناقد د. ياسر منجي في مختلف أعماله المقترنة بأطر معرفية و شخصيات تاريخية و إبداعات تشكيلية... نأخذ منها على سبيل المثال قصة لوحة *فرانسيسكو دي جويا* الشهيرة ب"3 ماي" و المعروفة كذلك ب"مجازر جبل الأمير بيو" 1808في مدريد، ( أنهاها سنة 1884، موجودة بمتحف *برادو* بمدريد إسبانيا). رسخ في هذه اللوحة، الإبداعية العظيمة، الفنان جويا حكاية تمرد الشعب الإسباني ضد الاغتصاب الفرنسي للانتفاضة الشعبية يوم 2ماي، في بداية حرب استقلال اسبانيا؛ حيث داهم الفرنسيون الأرض الإسبانية، و شاهدت البلاد ويلات الحرب و همجية الغزاة و التقتيل و المذابح. و نجد الفنان جويا أنجز في نفس الموضوع ، كفنان يذوب في حب وطنه، مجموعات من اللوحات تعرف باسم" كوارث الحرب" و أخرى معروفة ب"فظائع الحرب" أصبحت بمثابة صرخة وعي و زفرة ألم و صحوة ضمير تشتعل ثائرة في وجه القمع و التعسف و التسلط... فنرى حضور الفنان الناقد دكتور ياسر منجي جاء، مأهولا بما يحمله من رصيد معرفي و غيرة وطنية على بلده، ليربط مع الفنان جويا إحساسه الثائر على الوضع في بلاده، فأقام العمل على أساس الإدماج لتأهيل علاقة تناسقية بين السياقين المختلفين للرمزين البصريين بطريقة تمكنهما من تكوين تقرير عنهما بين أيقونة *ست البنات* و أيقونة الضحايا المستلقات على الأرض في لوحة "3 ماي" و بين المؤشر اللوني الأزرق الفيروزي *مشد الصدر* و المؤشر اللوني الأحمر الأرجواني *دم الضحية* لكون كلاهما يحمل دلالة عار الظلم و القمع و بطولة الثائر المغوار... و هكذا يكمن استجلاب د. منجي المتلقي، ليشاهد العمل على أنه أثر ناتج عن شبكة من العلاقات الرابطة بين العناصر و يجعل المعنى يكتسي وجوده بالاختلاف و في الاختلاف. و من ثم، يصبح إدراك المدلول يفترض وجود نظام مبني تعبر منه الدوال عبر شبكة العلاقات القائمة بينها... تبغت المتلقي و تدعوه لاسترجاع إيحاءات اللوحة و البحث عن أسباب إدغام علامة "ست البنات" الشرقية في إطار قضية غربية تجمع بينهما روح الوطنية و المقاومة بسلاح التشكيل ضد الغزاة. و كذلك الحال بالنسبة للوحة الفنان العالمي * ديلاكروا* المعروفة باسم "الحرية تقود الشعب". أقحم فيها د. منجي العلامة، المُحَمَّلة بدوالّ مغروسة في الوعي الجماعي، على سياق مغاير لما اصطلح عليه "سياقها الطبيعي فى ارتباط ذهني: ما بين "ست البنات" أو" فتاة مشد الصدر الأزرق" و بين التى تستصرخ الشعب للدفاع عن حريته وهى عارية الصدر... و هكذا رافقنا الفنان د. منجي، بسرده المفاهيمي، في جولته الشيقة برؤية فينومينولوجية للإدراك، ترى في كل الأفعال الصادرة عن الإنسان سيرورة بالغة التركيب و التداخل. بقلم الدكتورة أم البنين السلاوي تطوان/ المغرب 15 مارس 2013
https://www.facebook.com/pages/DraOum-El-Banine-Slaoui-%D8%AF%D8%A3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%81%D9%86-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%B9/242525705810278
السبت، 16 مارس 2013
الجمعة، 15 مارس 2013
Syrian artist painter. Professor . Ayish Tahimr....• ARTIST • AEICH THIMER • -Born in scofia 1959, Occupied Golan. • -A Graduate from teachers institute in Damascus in 1981. • -A Graduate from fine arts faculty in Damascus, Section: photography • -A member in teachers association. • -A member of plastic artists in Syria. • -A member of Palestinian plastic artists –Syria Branch. • -An Honorary member in Yemeni artists association. • -A member of writing & drawing curricula committee in ministry of Education. • -A specialized instructor of art subject. • -In press as a journalist & critic. • -In press, drawing & editing. • -In designing advertisements. • -Specialized instructor in child art. • -Draw many stories for child. • -Draw 350 illustrations in a book written by British philosopher under the title of "from child to child ". • -Draw maps & school map project in Yemen. • Participations & individual fairs: • -Participated in most annual fairs in the country. • -Participated in: • 1-Qunaitra artists' annual fair. • 2-Annual army fair. • 3-26 September fair in Yemen in 1998. • 4-Cyprus artists fair in 2004. • 5-Tow individual fairs in Qunaitra in 1994 & 1996. • 6-An individual fair at AL-Kanji Gallery Hall in Aleppo 1998. • 7-An individual fair at cultural center in Mharda in Hama 1998. • 8-An individual fair in London, Britain in 1994. • 9-Four individual fairs in Cyprus, Nicosia, Pavos 2004 & 2005. • 10-An individual fair at Free Hand Gallery hall in Damascus in 2008. • 11-An individual fair at cultural center in Mharda in Hama 2008. • 12-An individual fair at AL-Kanji Gallery hall in Aleppo 2008. • Most of art works in: • Republic presidency, National museum in Damascus, most of ministries, UNICEF, • Turkey, many of European countries, Iran, UAE, Kuwait, KSA, • Yemen, Libya & Egypt. • Address: Syria\ Damascus \mob 00963 933160806 • Email: sababart@yahoo.com • Web: www.aeich-t.com • NOTE: I am working in two completely different methods: • First Method: • That is a method based on painting and sculpturing at the same time, I perform the sculpturing work in the method of protuberant sculpture (rollieve) then I do the painting work as any other artistry painting, thus I combine in one artistry work the art of sculpturing and the art of painting. • Second Method: • That is using the (Triangle) as sole element in the artistry painting, as I do the work of colors grading through the triangle to become pearl-like. This method is based on sorting and arranging the triangles in the artistry painting such as the mosaic work but in un-antecedent modern innovative way.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)